علمت صحيفة "النهار" ان زيارة رئيس دائرة الشرق الاوسط وشمال افريقيا في وزارة الخارجية الفرنسية جان - فرنسوا جيرو الاثنين المقبل للفاتيكان للقاء ​البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي​ تهدف الى استكشاف إمكان حصول تحرك مسيحي داخلي يقوده البطريرك من جديد لمواجهة التصلب الاقليمي الحالي حيال الاستحقاق الرئاسي، وأبدى مواكبون لهذه التطورات تخوفاً من "تحميل البطريرك مسؤولية زائدة وقت لا يملك قدرة ولا مونة لدى المعنيين الرئيسيين بالاستحقاق، فيكون هذا الموقف الفرنسي بمثابة غسل يديّ المجتمع الدولي من مساعدة لبنان في هذا المجال".