استنكر ​حسين عواضة​ شقيق المغدور محمد عواضة في مؤتمر صحافي "الجريمة التي راح ضحيتها عواضة أمام مدخل مستشفى دار الأمل على يد أشخاص من آل عواضة بعد استهدافي قبله بيوم واحد بنار غزيرة أصبت فيها بطلقتين بيدي اليسرى.

ولفت إلى انه "كنا قد ظننا بأن المختار محمد احمد عواضة وأولاده قد هدأت نفوسهم بعد اصابتي باليوم الأول إلا انهم عادوا وأكملوا الجريمة على شقيقي عن طريق العمد"، مطالبا الاجهزة الأمنية والقضاء بـ"انزال اشد العقوبات بحق الجناة الفارين والمتورطين الذين أصبحوا معروفين بالاسماء".