علمت "النشرة" انه بعد اقفال معمل فرز ​النفايات​ في الكفور ومكب النفايات في البلدة ذاتها، سدت الافق امام ايجاد حل في منطقة النبطية ومنطقتها، حيث شوهدت النفايات تتجمع في الحاويات ومحيطها داخل الاحياء والشوارع، كما انتشرت المكبات العشوائية، لاسيما على طريق عربصاليم حبوش حيث اقدم المواطنون على رمي النفايات واحراقها، ما ادى الى تلويث الاجواء في البلدات المحيطة جراء الدخان الكثيف.