علمت صحيفة "الجمهورية" أنّ "مأدبة الإفطار التي جمعت رئيس "أللقاء الديمقراطي" النائب ​وليد جنبلاط​ مع كتلة "الوفاء للمقاومة" كانت مناسبة لدردشةٍ حول كلّ الشؤون والشجون، وتمّ عرض الوضع الداخلي السياسي، والملف الاقتصادي والملفات المعيشية والاجتماعية وكذلك مسار العمل الحكومي وما ينبغي القيام به لتفعيله والخروج من الرتابة الحالية، مع التأكيد على اهمّية وضرورة مقاربة الملفات الحيوية والخدماتية الآيلة للحلّ والتطبيق، وتقديمها على أيّ ملفات أخرى شائكة أو معقّدة".