علمت "الأخبار" ان جهات في التيار الوطني الحر تبلّغت رسائل أميركية مباشرة تنفي تماماً أي تحرك لوكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية السفير الأميركي السابق إلى لبنان ​جيفري فيلتمان​ لإفشال التسوية الرئاسية. وتضمنت الرسائل تأكيدات بأن فيلتمان "لا يتخطى موقف الإدارة الأميركية الواضح بأن هذا موضوع لبناني لا نتدخل فيه".

كما علمت أن السفيرة الأميركية في بيروت إليزابيث ريتشارد قد تلغي سفراً كان مقرراً نهاية الأسبوع حتى لا يُفسر الأمر على نحو خاطئ.