أكدت مصادر مطلعة في ​مطار بيروت​ ان الطائرات لم تسجل اي انزعاج من مسألة الطيور في الآونة الأخيرة، مرجحة ان يكون فتح الملف بهذا الزخم في المرحلة الراهنة هدفه استخدامه ورقة للتفاوض في البازار السياسي ولتحصيل مكاسب في ملفات أخرى.