لفتت ​منظمة العفو الدولية​ إلى أن "وضع حقوق الإنسان في العالم ساء بشكل واضح حيث أصبح العالم أكثر ظلاماً وأقل أماناً عام 2016"، مشيرةً إلى أنه "ربما كان انتخاب ​دونالد ترامب​ رئيسا لأميركا هو أكبر زلزال سياسي عام 2016".

وأشارت إلى أن "السياسة التي وعد بها ترامب خلال حملته الانتخابية، لا تتفق بشكل بالغ مع الحفاظ على حقوق الإنسان ولم تكن الحملة الانتخابية لترامب سوى مجرد مثال على توجه عالمي يراهن على الغضب والانقسام".