أبدت مصادر عبر "النشرة" تخوّفها من أن يستغل بعض الأقطاب اللبنانيين الّذين يعارضون أي قانون انتخابي جديد لا يفصّل على قياسهم، تفلّت الأمن في مخيّم ​عين الحلوة​، للبدء ببث رسائل توحي وكأنّ الأمن متفلّت في لبنان، وبالتالي على اعادة نغمة التمديد للمجلس النيابي الحالي. وأشارت هذه المصادر بأنّ من يلعب مع قانون "الستّين" يبدو أنّه ينفث السموم على نار الفتنة.