لم تستبعد اوساط سياسية عبر صحيفة "الراي" الكويتية "ان تكون لإشارات الطمأنة والإشادة الى أطلقها الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله حيال رئيس "التيار الوطني الحر" باسيل ورئيس الجمهورية ميشال عون تتمات على صعيد مفاوضات ​قانون الانتخاب​ لجهة إمكان إبداء الحزب مرونة أكبر في ما خص دوائر النسبية الكاملة والصوت التفضيلي، بما يُبقي الجبهة الداخلية في منطقة الأمان ويحمي ظهره بمواجهة العاصفة الآتية".