شهدت مدينة غرداية الجزائرية موجة جديدة من العنف الطائفي بين العرب السنة والإباضيين، اضطرت معها أكثر من 18 أسرة لمغادرة بيوتها التي تم حرقها وتخريبها خلال أعمال العنف التي تواصلت دون انقطاع.