علمت صحيفة "عكاظ" السعودية، أن "السلطة الفلسطينية وافقت على مبدأ تبادل الأراضي التي عرضه رئيس الحكومة الاسرائيلية ​بنيامين نتانياهو​ مقابل الاحتفاظ بالعديد من المستوطنات داخل الضفة وإبقاء القدس تحت الرعاية والإشراف الأردني، فيما تتولى أوروبا رعاية الكنائس وتحتفظ إسرائيل بحائط البراق والحي اليهودي والأرمني".