أكد مصدر مواكب لتحركات اهالي العسكريين لصحيفة "الجمهورية" أن "التصعيد وارد في أي لحظة، من دون إعلان مسبق، ولكن تبقى الأساليب الحضارية الهاجس الأكبر لدى الأهالي، كي لا يتم حرف الأنظار عن الهدف الأساس، وهو عودة أبنائهم سالمين".

وقال المصدر: "إذا لمسنا إهمالاً من الحكومة ولفلفة في الملف، وبيعاً وشراءً، فلن نتردد في المطالبة بإسقاطها، ولكن حتى الآن، إلى حدّ ما، نحن راضون".