أفادت معلومات صحافية أن الهدوء الحذر يسيطر على بلدة بحنين، بعدما شدد الجيش الحصار حول محيط مسجد هارون والمدرسة المجاورة، حيث يتحصن الشيخ خالد حبلص ومجموعته الإرهابية، مستخدما الطيران المروحي من أجل الحد من انتشار المسلحين في المنطقة، لافتة إلى "وجود مساع من أجل تسليم عدد من الإرهابيين الذين اعتدوا على الجيش".