لفت النائب السابق ​وجيه البعريني​ أثناء إستقبال وفود شعبية وحزبية وفعاليات ورؤساء بلديات وأثناء جولات له على قرى وبلدات عكارية، الى أن كل الإنقسام الطائفي والمذهبي لم يدفعه إلى تغيير مواقفه السياسية ولا نقل البندقية، بل بقي صامدا في وجه الفتنة، ولعب دورا مهما في الحفاظ على الاستقرار في عكار ومحيطها، ولم يرضخ للضغوطات ولا للاغراءات منذ عهد الرئيس رفيق الحريري حتى يومنا.

واشار إلى "وجود خلايا نائمة في المدينة والجيش يقوم بكل واجباته، ولكن عندما يخلق جو سياسي معين وتدفع الأموال، يبقى قائما احتمال التفجير في أي لحظة".