استهجنت مصادر سياسية ربط عدد من الوزراء عودة عجلة المفاوضات بملف العسكريين المختطفين بتعهد خطي من قبل الخاطفين بعدم اعدام اي من المحتجزين طوال مرحلة التفاوض، وقالت المصادر: "كيف نطلب تعهّد وورقة والتزام من مجموعة قتلة اعدموا عددا من العسكريين بدم بارد؟ وفي حال حصلنا على الورقة ما الذي يمنع أن يمزقها هؤلاء ساعة يشاؤون؟"