أشارت مصادر سياسية في إسرائيل لصحيفة "الشرق الاوسط" الى إن " وزير الخارجية الإسرائيلي، ​أفيغدور ليبرمان​، توجه إلى كل من روسيا والصين، اللتين تقيمان علاقات جيدة مع إيران وسوريا و"حزب الله"، لإقناعهما بأفضلية عدم الرد على عملية القنيطرة، التي جرى فيها اغتيال جهاد مغنية وجنرال إيراني وعدد من القادة العسكريين في الحرس الثوري الإيراني و"حزب الله"، بدعوى أن إسرائيل ليست معنية بالحرب بتاتا ولكنها جاهزة لمجابهة أي خيار حربي والرد عليه بقوة".