علمت "الحياة" من مصادر ديبلوماسية غربية بأنه "سيكون للفراغ في المؤسسات العسكرية، وأولها الجيش، تداعيات قد تدفع في اتجاه إعادة النظر في المساعدات العسكرية له من قبل الدول المانحة أو الممولة لبرامج تسليحه".