عقد عدد من العلماء يمثلون الحركات الإسلامية ودار الفتوى وفاعليات طرابلس ولجنة اهالي الموقوفين الإسلاميين في سجن رومية، واعتذر عن الحضور ممثل وزير العدل أشرف ريفي.

واتفق المجتمعون على "مطالبة وزارة الداخلية بالسماح لوفد من المشايخ والاهالي بزيارة السجن والاطلاع على احوال ابنائهم وذلك صباح غد، وفي حال رفض هذا الطلب فسيعلن المجتمعون عن مؤتمر صحفي غدا لتحديد مما جرى".

ومن ثم زار المجتمعون النسوة المعتصمات أمام سراي طرابلس، طالبين منهن فض الاعتصام وفتح الطرقات.