استفاق المزارع ابو عاهد سعادة من بلدة ​عربصاليم​ على مجزرة تبين لاحقا ان الخنازير قد ارتكبتها بحق مشتله الزيتون.

وحسب ما قال انه "للوهلة الاولى حسبتُ ان جراراً زراعياً كبيراً قام بحرث الارض بطول خمسين متر تقريبا وعمق 50 سم مما ادى الى تلف وبعثرة حوالي الف وثمانماية نصبة زيتون عمرها ما يقارب الثلاث سنوات كانت أُربيها".

وتوجه ابو عاهد الى وزارة الزراعة رافعا معاناته متمنيا المساعدة ووضع حلول لمعالجة هذه الآفة الضارة بشكل كبير ولعدم تكرار ما حصل.