أشارت مصادر مطلعة الى ان التباعد لا يزال قائما بين الوزيرين ​أشرف ريفي​ و​نهاد المشنوق​ رغم سعي مرجعيتهما السياسية لرأب الصدع بينهما. وتعزو المصادر هذا الخلاف الى محاولة كل منهما إستقطاب جمهور الحزب لصالحه.