رأت أوساط عونية عبر صحيفة "الديار" أن "التحركات في الشارع غير بريئة وثمة جهات تقف وراء تفعيلها او احتمال الاستفادة منها، وهي جهات اقليمية ـ دولية لها تأثيراتها على هكذا ناشطين من اجل تهيئة البلاد لانتخاب رئيس من خلال اظهار الفراغ الرئاسي وكأنه المؤثر الاساسي على ما تشهده البلاد. ولذلك اطلق عليها النار بعد ان سادته القوى الفاسدة ورفعت صوره، ولذلك قرر التحرك بمعزل عنهم ليؤكد على موقعه ومواقفه واعطاء رسالة بانه خارج اي تسوية في المستقبل ولا يزال مرشحاً رئاسياً طالما هو موجود".