نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر دبلوماسية كانت قد أفادت ان لبنان على موعد مع "أيلول مقلق"، اشارتها الى ان "الاخطار الآن ضمن هذا التحذير الآنف، تقع في إطار تطورين يجب تلافيهما، الأول إظهار أن السلطة السياسية في لبنان غير قادرة على المعالجة أقله على مستوى ملفي رئاسة الجمهورية و​النفايات​".

أما التطور الثاني هو ان "تتصرّف عملياً، وليس فقط بالكلام، بنحو يوحي بأنّها منكرة لوجود هبة شعبية مطلَبية مُحقة في لبنان".