حذرت ​حركة شباب لبنان​ من أن يكون الاعتداء على حرية الاعلام مقدمة للتعرض للمعتصمين داخل مبنى وزارة البيئة واخراجهم بالقوة، مشددة على ان الدستور والقانون يكفل وجود المواطنين اللبنانيين في هذه الامكنة اكان مبنى وزارة البيئة او باحة اللعازرية، ومؤكدة أن عدم انصياع الوزير لمطالبة المعتصمين هو استهتار باللبنانيين ومطالبهم وصوتهم الهادر أينما كان.

وفي بيان لها، شدد الحركة على أن "الاعلام هو السلطة الرابعة وان اضطهدتموه اضحى السلطة الاولى".