أوضح مسؤول قطاع الشباب في "التيار الوطني الحر" أنطون سعيد ان "التجاوب كان كبيراً من قبل المدارس والجامعات والمهنيين وقدامى المتخرّجين للمشاركة في تظاهرة اليوم خصوصاً أن النزول اليوم الى الشارع يتم بعد أن طفح الكيل. هي أيضاً انتفاضة شباب ما دون الثامنة والعشرين من العمر، الذين لم يمارسوا حقهم الديمقراطي في الانتخاب ولا يمثلهم تالياً المجلس النيابي".

وأشار في حديث إلى "الأخبار" إلى أن التواصل "شمل الشباب الذين أبعدتهم ظروفهم عن العمل الحزبي، وهم جميعهم ممن كانوا يشاركون في كل اعتصامات التيار خلال التسعينيات".