رجّحت مصادر أن تنعكس حادثة ​جبل محسن​ بين "​التيار الوطني الحر​" و"​الحزب العربي الديمقراطي​" سلبا على الجهود المبذولة لتقريب وجهات النظر بين "الوطني الحر" و"المردة". وقالت المصادر: "طالما هناك من يكابر في الموضوع فان المصالحة لن تكون ممكنة"!.