نفى وزير المواصلات والاستخبارات الإسرائيلي ​يسرائيل كاتس​ "الاتهامات المخابرات الإسرائيلية بالوقوف وراء محاولة اغتيال قيادي في حركة "حماس" ب​مدينة صيدا​"، مؤكداً " عدم معرفته عن تورط مخابرات ​تل أبيب​ في العملية".

وأكد أنه "لو كانت إسرائيل متورطة في القضية لما تخلص القيادي المستهدف منها بجروح خفيفة"، نافياً وجود أي علاقة بين ما حدث اليوم في صيدا وتدمير ​الجيش الإسرائيلي​ موقعا تحت أرضي للمقاومة الفلسطينية قرب رفح صباح اليوم".