أوضحت مصادر من ​المنية​ لـ"الأخبار" أنّ ​تيار المستقبل​ "يبقى المؤثر الأول في المنية، ليس لأنه الأقوى، ولكن بسبب غياب فعاليات ​طرابلس​ التي كانت دائما تُهمش المنية. والقوة الثانية من بعد التيار، هو رئيس المركز الوطني في الشمال ​كمال الخير​، على الرغم من مواقفه السياسية الداعمة لـ"محور المقاومة".

واعتبرت المصاجر انه "في النهاية حين يُصفّر تيار المستقبل، تصطف الأغلبية وتلتزم بخياره. وهو على الأرجح سيستفيد من كثرة المرشحين، حتى تكون حجة لعدم تبديل ​كاظم الخير​".