شدّدت منظمة ​الأمم المتحدة​، على أنّ "قوات ​النظام السوري​ والجماعات الموالية لها، ارتكبت جرائم حرب شملت الإغتصاب والإنتهاكات الجنسية الممنهجة لمعاقبة معارضيها"، لافتةً إلى أنّ "جماعات المعارضة في ​سوريا​ استخدمت ​العنف الجنسي​ في الصراع لكن بشكل أقل بكثير".

وأشارت في تقرير إلى أنّ "دعم منظمة "​الأونروا​" ليس مجرّد مسألة تضامن إنساني مع ​اللاجئين الفلسطينيين​، بل هو استثمار في السلام".