ذكرت "الاخبار" انه على وقع المعلومات المتواترة عن احتمال قبول طعن مرشح جمعية ​الأحباش​ طه ناجي (مرشح عن أحد المقاعد السنية في ​طرابلس​)، علمت "الأخبار" أن عضو ​كتلة المستقبل​ النائبة ​ديما جمالي​ المرشحة للسقوط إذا صحت فرضية قبول طعن ناجي، تتصرف في الآونة الأخيرة بصفتها الأكثر قرباً من ​السفارة السعودية​ في بيروت، وتكاد لا تفوّت مناسبة إلى جانب القائم بالأعمال السعودي في لبنان ​وليد البخاري​، وذلك بهدف الحصول على حماية أو نوع من الضغط على رئيس الحكومة المكلف ​سعد الحريري​ لاتخاذ كل التدابير الآيلة إلى منع ​المجلس الدستوري​ من قبول الطعن.