أعرب الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ والمستشارة الألمانية ​أنجيلا ميركل​، عن قلقهما من "الوضع الانساني في لبإدلب".

ولفتا في مكالمة هاتفية، إلى أنّ "المخاطر الانسانية في إدلب، مرتفعة جدًّا"، داعيين إلى "عملية سياسية شاملة في سوريا لتحقيق السلام الدائم في المنطقة".

من جهة ثانية، دعا ماكرون وميركل إلى "حلّ أوروبي منسق لقضية المهاجرين في المتوسط"، بعد أن رفضت ​إيطاليا​ هذا الأسبوع السماح لسفينة إنقاذ تابعة لمنظمة حكومية وتحمل 141 مهاجرًا بدخول موانئها، قبل أن تسمح لها ​مالطا​ بالرسو.