اشارت مصادر سياسية لصحيفة "الجمهورية" الى انه "لا خيارات بديلة عن الموجود في ملف ​تشكيل الحكومة​، لأن الخيارات البديلة ستوقع البلاد في مشكل أساسيّ ربما تكون عواقبه أسوأ من الوضع الحالي، وبالتالي لن يكون أمام الجميع سوى الانتظار استناداً إلى قناعة أبدتها كلّ الأطراف السياسيّة، بعدم الدفع بالبلاد نحو المجهول، ومن انتظر 3 أشهر لن يغصّ بشهر إضافي، وفي ال​سياسة​ يخلق الله ما لا تعلمون".