أكد وزير العمل في حكومة تصريف الاعمال ​محمد كبارة​ أن "طرابلس لا يمكن أن تنسى المجزرة الارهابية قبل خمس سنوات، عندما امتدت يد الاجرام بكل برودة لتفجير مسجدي التقوى والسلام".

وشدد على "ضرورة الاسراع باصدار الأحكام القضائية في هذه الجريمة الوحشية، لإنصاف الشهداء والجرحى المؤمنين وأهاليهم، وليكون عقاب المجرمين درسا لكل العقول الاجرامية".

واضاف: "ستبقى هذه الجريمة نموذجا للارهاب الاكبر، وستبقى طرابلس أكبر من الجريمة، لأن طرابلس هي مدينة التقوى والسلام، وهي أيضا مدينة الشموخ والعزة عصية على كل المؤامرات".