أقر ​البابا فرنسيس​، في أول زيارة بابوية لأيرلندا منذ 39 عاما، بأن إخفاق الكنيسة في التعامل كما ينبغي مع الجرائم "المقيتة" للاستغلال الجنسي للأطفال هناك يظل مصدر خزي لطائفة الكاثوليك.

وخلال استقبال رسمي حضره بعض ضحايا الانتهاكات الجنسية، أشار إلى أنه "لا يمكنني ألا أقر بالفضيحة الجسيمة التي تسبب فيها الاستغلال الجنسي لصغار في أيرلندا على يد أعضاء في الكنيسة مكلفين بالمسؤولية عن حمايتهم وتعليمهم".

ورأى أن "إخفاق السلطات الكنسية، الأساقفة وكبار رجال الدين والقساوسة وغيرهم، في التعامل مع هذه الجرائم المقيتة كما ينبغي أدى لزيادة الغضب وما زال مصدرا للألم والخزي للطائفة الكاثوليكية".