استهجنت مصادر سياسية ما يتم تداوله عن وثيقة أميركية تقر ببقاء الرئيس السوري بشار الاسد في السلطة وتشترط مقاطعة النظام في ايران، وقالت المصادر: "أي عاقل هذا قد يشترط شيئا مماثلا؟ أولا الأسد باق في موقعه شاء من شاء وأبى من أبى، أضف أن آخر ما قد يفكر فيه يوما طعن طهران في الظهر هي التي كانت السبب الرئيسي لصموده وصمود سوريا".