رجحت مصادر معنية أن التصعيد السياسي على الجبهة القواتية–العونية على خلفية الملف الحكومي، قد تكون بداية انطلاق العد العكسي لاعلان الولادة الحكومية قبل نهاية الشهر الجاري.
رجحت مصادر معنية أن التصعيد السياسي على الجبهة القواتية–العونية على خلفية الملف الحكومي، قد تكون بداية انطلاق العد العكسي لاعلان الولادة الحكومية قبل نهاية الشهر الجاري.