رأى النائب السابق ​اسماعيل سكرية​، في تصريح أن "المناورة الصحية التي اشرف عليها وزير الصحة امس لمواجهة اي هجوم كيميائي، ذكرتني باستعدادات ​وزارة الصحة​ لمواجهة "الجمرة الخبيثة" ابان الاستعداد لغزو العراق عام 2003، والتي طمأنت اللبنانيين "اعلاميا" بان المختبر المركزي على اتم الجهوزية لفحص اي اصابة بهذه الجمرة".

ولفت الى أن "الكل يعلم ان المختبر كان مشلولا تماما وعاجزا آنذاك، لكن الطمأنة الاعلامية صرفت في غير اتجاه، حيث تم هدم مبنى المختبر منعا لتسرب عدوى الجمرة الخبيثة".