علمت قناة "المنار" ان "وزارة التربية حسمت للحزب "التقدمي الاشتراكي"، وزارة العدل لرئيس الجمهورية"، مشيرةً إلى أن "توزيع الحصص حسم وما يجري الآن هو توزيع الحقائب ومعادلتها بين القوى السياسية ومراسم اعلان الحكومة باتت وشيكة"، لافتةً إلى أن "الصيغة الحكومية النهائية بالاسماء صارت قريبة جداً ومراسم اعلانها اصبحت وشيكة وما يجري حاليا هو محاولة لكسب مكاسب وزارية جديدة للقوات".