اشارت مصادر مطلعة الى ان ​رئاسة الجمهورية​ كما ​وزارة الخارجية​ لا تسعيان لقطع العلاقات مع ​تركيا​ او تدهورها بعد وقاحة البيان التركي والخطأ الّذي ارتكبته الخارجيّة التركية في مخاطبة رئيس البلاد، انما ضمان عدم تكراره، لافتة الى وجود مصالح مشتركة لدى البلدين يسعيان للحفاظ عليها ضمن القواعد والاصول المتّبعة دوليًّا ودبلوماسيًّا.