أكدت مصادر مطلعة أن الحادثة التي وقعت في ​الشويفات​، يوم أمس، لن تؤثر على مسار التهدئة القائم بين "​الحزب الديمقراطي اللبناني​" و"​الحزب التقدمي الإشتراكي​"، خصوصاً أن التوتر بين الجانبين في المدينة يعود إلى ما قبل حادثة الشويفات الأولى، أي عندما كان التواصل والتنسيق قائماً بين الحزبين.