أفاد "المرصد السوري لحقوق الإنسان" بأنّ "ضربات جوية روسية وقعت شرق إدلب في شمال غرب سوريا، واستهدفت تمركزات وموقعًا لتنظيمي "حراس الدين وأنصار التوحيد" المتطرفين شرق قرية البليصة وشرق قرية تل الأغر، ما أدّى إلى مقتل ما لا يقلّ عن 9 من "المتطرّفين" بينهم 6 من "حراس الدين"، كما أُصيب ما لا يقلّ عن 8 آخرين منهم بجراح متفاوتة، وعدد القتلى مرشّح للارتفاع لوجود بعض الجرحى بحالات خطرة، بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين".
ولفت إلى أنّ "مع سقوط المزيد من الخسائر البشرية، يرتفع إلى 4180 شخصًا عدد الّذين قُتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة "خفض التصعيد" في 30 نيسان الماضي".
