أكّد وزير المهجرين في حكومة تصريف الأعمال ​غسان عطالله​، أنّ "المحبّة أفضل من الشتم، ونحن تربّينا على الشرعية وفي مدرسة المحبّة، ونحن مع الدولة ومع أعظم قائد في العالم، وضدّ الميليشيات والزعران، ولم نقبل أن تعود عقارب الساعة إلى الوراء".

وسأل خلال مشاركته في التظاهرة الداعمة لرئيس الجمهورية ​ميشال عون​ من على طريق ​قصر بعبدا​، "لماذا الّذين شاركوا بالحرب منذ سنوات وخربوا البلد، في النهاية أصبحوا نوابًا ووزراء؟"، مركّزًا على "أنّنا نقبل بأيّ شخص "نظيف وآدمي وقبضاي ونشيط" ل​رئاسة الحكومة​ من أجل إنقاذ البلد، وهناك قامات كثيرة موجودة في البلد يمكنها أن تستلم المسؤوليّة".