أبلغت مصادر الحراك الشعبي إلى صحيفة "الجمهورية"، أنّ "تحضيرات تجري بين مكوّنات هذا الحراك، للقيام بتحركات احتجاجيّة نوعيّة، لأنّ الحكومة الجديدة ما هي سوى حكومة سياسيّة مقنّعة بوجوه مُسمّاة اختصاصيّة ليست سيّدة نفسها، وليست مستقلّة عن الطاقم السياسي الّذي شكّلها؛ وستكون حكمًا مرهونة لمشيئته وتُدار بالطريقة التقليديّة الّتي تسبّبت بالأزمة".