دعت الأمم المتحدة لـ"زيادة توريدات المساعدات الإنسانية إلى سوريا عبر الحدود، وذلك على خلفية الخلافات بين أعضاء مجلس الأمن الدولي حول معبري باب الهوة وباب السلام على الحدود التركية".
هذا واستخدمت روسيا والصين حق الفيتو ضد مشروع القرار حول تمديد عمل معبري باب الهوى وباب السلام على الحدود السورية – التركية، فيما رفضت الدول الغربية مشروع القرار الروسي القاضي بإبقاء معبر واحد فقط.