دعت رئيسة البعثة الأممية إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز، المسؤولين في ليبيا والشعب، إلى "عدم السماح لمن يحاربون بجميع الوسائل، إبقاء وضع البلاد كما هو عليه"، مؤكدة أنها "تحذر الليبيين ممن يضللونهم بالأخبار والحملات الملفقة، ومن يريدون أن يسرقوا منهم فرصة إقرار السلام وتغيير وضع البلاد إلى الأفضل".
وشددت على ضرورة "الإحساس بالمسؤولية، والوطنية، والالتزام بروح التفاوض لدى أعضاء اللجنة العسكرية المشتركة، ولدى المشاركين في الملتقى السياسي".