اعتبرت "هيئة قدامى ومؤسسي ​القوات اللبنانية​" في بيان أن "فاجعة اغتيال الشاب جوزف بجاني امام منزله في ​الكحالة​ خطيرة للغاية لرمزية البلدة ​المقاومة​ ولمكانة الشاب المغدور فيها".

وطلبت الهيئة من "​الاجهزة الامنية​ تعقب المجرمين والقبض عليهم بالسرعة القصوى لمعرفة دوافع الجريمة التي هزت الكحالة بشكل خاص واللبنانيين بشكل عام"، مشددة على أن "استسهال قتل الناس الابرياء امام منازلهم بوحشية امر لا يجب ان يمر ".