أكمد المتحدث باسم ​وزارة الخارجية الأميركية​، نيد برايس، أن بلاده تستخدم "وسائل متعددة لمراقبة برنامج ​إيران​ الصاروخي ومنعها من تطويره"، مشدداً على أنهم لا يستهدفون "عودة إيران إلى الالتزام ب​الاتفاق النووي​ فحسب، وإنما نرغب في توسيعه ليشمل نشاطها الإقليمي وبرنامجها الصاروخي".

وأفاد برايس بأنهم أخذوا "علما بتصريحات وزير المخابرات الإيراني حول إمكانية اللجوء إلى تصنيع ​سلاح نووي​، وهي تثير قلقنا".

​​​​​​​