حض ​وزير الخارجية​ الأميركي ​أنتوني بلينكن​، ​رئيس الوزراء الإثيوبي​ ​أبي أحمد​، على "القبول بتحقيق دولي في اتهامات عن ارتكاب فظاعات في منطقة ​تيغراي​".

وخلال اتصال هاتفي مع أحمد، طلب بلينكن أن "تتعاون حكومة إثيوبيا مع ​المجتمع الدولي​ لتسهيل تحقيقات مستقلة ودولية وذات صدقية في تقارير عن انتهاكات ل​حقوق الإنسان​، ومحاسبة من يقف وراءها".

وكان بلينكن أعرب في وقت سابق عن "قلق الولايات المتحدة الشديد حيال الانتهاكات التي تشهدها منطقة تيغراي الإثيوبية"، مناشداً "المجتمع الدولي للعمل على وقف تلك الفظائع". وأكد إدانته لـ "عمليات القتل والتهجير القسري والاعتداءات الجنسية وغيرها من انتهاكات حقوق الإنسان".