ذكر مراسل "​النشرة​" في صيدا، أنّ "الفوضى ما زالت تتحكّم بحركتَي البيع والشراء في ظلّ استمرار ارتفاع سعر صرف ​الدولار​ الأميركي، في وقت شهدت ​محطات الوقود​ ازدحامًا بعدما اصطفّت السيّارات بطوابير، بانتظار دورها لتعبئة خزانتها".

وأشار إلى أنّ "ارتفاع سعر صرف الدولار دفع بعض محال بيع المواد الغذائيّة ومحال تجاريّة مختلفة، إلى إغلاق أبوابها لتجنّب حالة فقدان التوازن الّتي تتسبّب بها هذه الأزمة، ولحين استقرار سعر الصرف بحسب ما أفاد أصحاب بعض هذه المحال".