أعلن المتحدّث باسم ​البابا فرنسيس​، أنّ الأخير "يواصل فترة العلاج وإعادة التأهيل، اللذين سيسمحان له بالعودة إلى ​الفاتيكان​ في أسرع وقت ممكن".

وأشار في بيان، إلى أنّ "من بين العديد من المرضى الّذين التقى بهم خلال هذه الأيّام، يوجّه البابا فرنسيس فكره بشكل خاص إلى المرضى الّذين لا يمكنهم العودة إلى ديارهم، لكي يعيشوا هذه المرحلة كفرصة"، لافتًا إلى أنّه "حتّى ولو عاشوها في الألم، للانفتاح بحنان على الأخ المريض أو الأخت المريضة في السرير المجاور، والّذين نشارك معهم الضعف البشري عينه".

يُذكر أنّ في 4 تموز الحالي، خضع البابا لعمليّة جراحيّة تحت تخدير عام "لاستئصال في الجانب الأيسر" من الأمعاء الغليظة، تقرّر إجراؤها بسبب تضيق الرتوج.