لفت عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​ في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي إلى ان "هدف تحقيق الأكثرية في ​المجلس النيابي​ وهوية الرئيس الجديد والمعلبة بمعارك مفتعلة، ومع أهمية ذلك، لا يجب أن يتقدم على معركة الأنقاذ والتصحيح الاقتصادي والمالي الذي التزمت به حكومة ​نجيب ميقاتي​". وقال: "المطلوب تخفيف التصعيد والتوترات، فهواجس الناس وأوجاعها في مكان آخر".